شهدت مدينة مراكش، صباح اليوم، حملة أمنية واسعة النطاق استهدفت عدداً من المناطق الحيوية، وعلى رأسها حي الضحى، أبواب مراكش، شارع الداخلة، المسيرة الأولى والمسيرة الثانية.
وقد أسفرت هذه الحملة عن تسجيل ما يفوق 300 مخالفة مرورية، في إطار جهود السلطات الأمنية للحد من السلوكات المخالفة للقانون وضمان انسيابية السير والجولان داخل المدينة.
كما تم خلال العملية إحالة 10 سيارات على المحجز البلدي، إلى جانب حجز 30 دراجة نارية بسبب عدم احترام أصحابها لقوانين السير أو لعدم توفرها على الوثائق القانونية اللازمة.
ولم تقتصر الحملة على ذلك، بل تم أيضاً توقيف عدد من حالات النقل السري، في خطوة تهدف إلى مكافحة الظواهر غير القانونية التي تهدد سلامة المواطنين وتخلّ بمبدأ تكافؤ الفرص بين وسائل النقل المرخص لها وتلك العشوائية.
وتأتي هذه الحملة في إطار المقاربة الاستباقية التي تنهجها المصالح الأمنية بمراكش، من أجل تعزيز الشعور بالأمن لدى المواطنين والحد من المخالفات التي قد تهدد السلامة العامة.شهدت مدينة مراكش، صباح اليوم، حملة أمنية واسعة النطاق استهدفت عدداً من المناطق الحيوية، وعلى رأسها حي الضحى، أبواب مراكش، شارع الداخلة، المسيرة الأولى والمسيرة الثانية.
وقد أسفرت هذه الحملة عن تسجيل ما يفوق 300 مخالفة مرورية، في إطار جهود السلطات الأمنية للحد من السلوكات المخالفة للقانون وضمان انسيابية السير والجولان داخل المدينة.
كما تم خلال العملية إحالة 10 سيارات على المحجز البلدي، إلى جانب حجز 30 دراجة نارية بسبب عدم احترام أصحابها لقوانين السير أو لعدم توفرها على الوثائق القانونية اللازمة.
ولم تقتصر الحملة على ذلك، بل تم أيضاً توقيف عدد من حالات النقل السري، في خطوة تهدف إلى مكافحة الظواهر غير القانونية التي تهدد سلامة المواطنين وتخلّ بمبدأ تكافؤ الفرص بين وسائل النقل المرخص لها وتلك العشوائية.
وتأتي هذه الحملة في إطار المقاربة الاستباقية التي تنهجها المصالح الأمنية بمراكش، من أجل تعزيز الشعور بالأمن لدى المواطنين والحد من المخالفات التي قد تهدد السلامة العامة.
